جمهورية افريقيا الوسطى-وفاة إيلزا سرفاس: يونيو 2007/ أعلنت مجموعة من المتمردين من جمهورية افريقيا الوسطى الملقبة بالجيش الشعبي لإستعادة الديمقراطية في إستجواب مع إذاعة فرنسا الدولية يوم الإثنين 18يونيو،عن إعدامها للعضو الذي قام بإطلاق النارالتي أدت الى قتل زميلتنا إيلزا سرفاس في الشمال الغربي للجمهورية. إقرأ المزيد جائزة " المنظمة غير الحكومية التطوعية لعام 2007"في السودان: أطباء بلا حدود تؤكد على مسؤولية الحكومة السودانية تجاه السكان المدنيين في دارفور منحت حكومة السودان " أطباء بلا حدود" جائزة "المنظمة غير الحكومية التطوعية لعام 2007 " اعترافاً "بمهنية والتزام" هذه الأخيرة. وتنتهز أطباء بلا حدود فرصة تسلمها الجائزة لتسلط الضوء على الصراع المستمر في دارفور. وحسب الرئيس الدولي للمنظمة، الدكتور كريستوف فورنييه: "هناك أكثر من مليوني شخص في دارفور اليوم فرَوا من ديارهم وهم الآن محاصرين في المخيمات حيث يعيشون في ظروف تعيسة. وما زالت المنطقة تعيش في ظل صراع وعنف مستمرين في حين يشكل إنعدام الأمن في الوقت الحالي عائقا أمامنا في إيصال المساعدات الإ إقرأ المزيد مقتل متطوعة من أطباء بلا حدود في جمهورية إفريقيا الوسطى أبو ظبي / بانغي ، 11 حزيران / يونيو ، 2007. - تلقت منظمة اطباء بلا حدود ببالغ الحزن و الأسى نبأ وفاة متطوعة فرنسية من فريقها العامل بجمهورية إفريقيا الوسطى. وقد توفيت إلسا سيرفاس ، 27 عاما، إثر إصايتها الإثنين في إطلاق ناري خلال رحلة تقييم في شمال غرب البلاد. وكانت السيدة سيرفاس في مهمتها الأولى مع منظمة اطباء بلا حدود، حيث كانت تعمل كمسؤولة إمداد. وقد كانت السا تعمل ضمن فريق أطباء بلا حدود المتمركز في منطقة باووا و الذي يقدم المساعدات لضحايا العنف الذي مافتئ يعصف بالمنطقة. وتشهد المنطقة إقرأ المزيد بينما تتوجه كل الأنظار إلى دار فور، تزيد الأوضاع في شرق تشاد اضطرابا ي الوقت الذي تجري فيه مشاورات سياسية مكثفة حول دارفور بخصوص الممررات الإنسانية و غيرها من المواضيع التي تكاد لا ترتبط بالواقع الميداني، يعيش 150.000 نازح في ظل أزمة إنسانية متصاعدة في تشاد. وفيما أكد مسح أجرته منظمة أطباء بلا حدود خطورة الوضع في هذا البلد فإن الإغاثة المقدّمة لازالت غير كافية بتاتا ولازالت المنظمة تواجه عوائق شتّى في سبيل تعزيز أنشطتها. إقرأ المزيد اليوم العالمي لداء السل: هل نحن نقود معركة خاسرة؟ علاج السل المقاوم للأدوية ناجع في نصف الحالات فقط والخطر الأكبر عند المصابين بالإيدز نشرت منظمة أطباء بلا حدود الطبية الدولية اليوم بيانات إحصائية تظهر أن علاج داء السل لا يكون ناجعا حتى تحت أفضل الظروف إلا في نصف الحالات أو يزيد عنه قليلا عند المرضى المصابين بالسل المفاوم للأدوية. ومع غياب البحث و التطوير في مجالي الأدوية ووسائل التشخيص وبذلك افتقاد الأطر الصحية للأدوات الملائمة لمعالجة المرض فإن بعض المصابين سينتقلون إلى مرحلة تطوير داء السل ذي القاومة الشاملة للأدوية، مهما بلغت جودة الرعاية التي بتلقونها. ويزيد الوضع خطورة عند المصابين بداء فقدان المناعة (الإيدز) والسل معا. إقرأ المزيد     اذهب إلى الصفحة: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7